شيطانٌ مسكين صاحب طفولة مضطربة، عبقريةٌ أدبيّة ومُغوٍ لا يقاوَم، رجلٌ عادي متنكّر في هيئة بطل، منتحلُ صفات بسيط ونزيه... أيٌّ من هذه الوجوه هو الوجه الحقيقي لأليخاندرو بِبيلاكوا؟
بين الأرجنتين وكوبا، وإسبانيا وفرنسا، يحاول صحافي فرنسي الكشف عن حقيقة هذا الرجل في عالم تسوده الأكاذيب المُحكمة، معتمداً على شهادات لقلّة من الذين عرفوه: حبيبته الأخيرة، رفيقه السابق في زنزانة السجن، غريمه اللدود، وحتى الكاتب ألبرتو مانغويل نفسه، لكنّها شهادات متناقضة ولا يعوَّل عليها.
بين السطور المشوّقة لهذه الرواية، على القارئ أن يكتشف الحقيقة.
لوحة الغلاف: بريشة الفنانة عالية الفارسي
«رواية ملفتة ومنسوجة بشكل غني»
The Spectator
«رواية ذكية، بارعة وممتعة»
The Times
«رواية مراوغة ومشوّقة»
Guardian
«ألبرتو مانغويل، القارئ العظيم، أصبح روائياً»
The Times Literary Supplement
ألبرتو مانغويل مؤلِّف موسوعيّ مشهود له عالمياً ومترجم وروائي أرجنتيني. حاز جوائز عدة وتتصدر كتبه قائمة الاكثر مبيعاً. يشغل منذ عام 2020 منصب مركز مدير البحوث حول تاريخ القراءة Espaço Atlântida في البرتغال.
من إصداراته عن دار الساقي:’تاريخ القراءة‘، ’حياة متخيلة‘، ’شخصيات مذهلة من عالم الأدب‘، ’الفضول‘، وفي الرواية: ’كل الناس كاذبون‘، ’عاشق مولع بالتفاصيل‘، ’أخبار من بلاد أجنبية‘.